و في المجمع،: في قوله تعالى: «لتبتغوا عرض الحيوة الدنيا» قيل: إن عبد الله بن أبي كانت له ست جوار يكرههن على الكسب بالزنا، فلما نزل تحريم الزنا أتين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فشكون إليه فنزلت الآية.
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ٤٩ القمر لا يمكن أن تقول كلُّ شيء تصير غير معنى وتعني المخلوقات على قسمين قسم خلقه ربنا وقسم خلقه واحد آخر.
هذا إذا كانت المرأة مسلمة يحرم دينها السفور ، أما غيرها التي لا يحرم دينها السفور فقد اختلف الفقهاء في جواز النظر إلى غير الوجه والكفين منها ، فأجازه جماعة منهم ، وأجازوا أيضا النظر إلى شعور المسلمات من أهل البوادي لأنهن لا ينتهين إذا نهين.