كما ردّ ابن عمر الحجاج وهو يخطب على المنبر حين قال بأن حرّف ، فقال: « كذبت كذبت كذبت.
تزوج عبد الله بن عمرو زوجتين له منهما 4 أولاد و3 بنات منهن ابنته أم عثمان، التي تزوجها سَلَم بن زياد بن أبيه، ولاه يزيد على خراسان وسجستان سنة 61وعمره 24 عاماً، فعبر النهر مع زوجته فكانت أول امرأة من العرب قطع بها النهر، وولدت هناك ولدا أسموه صُغدى، على اسم جبل هناك، وفتح سلم سمرقند، وكان عادلاً عاقلاً سخياً، لم يحب أهل خراسان أميراً قط حبهم سلم بن زياد، فسُمِّي في السنين التي كان بها بينهم أكثر من عشرين ألف مولود بسلم.
وَإِذَا سَأَلْتَ فَسْأَلِ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ، وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ.