يعتبر صبحي كابر قصة كفاح ناجحة يقتضى بها حيث كانت بداية المطعم كعربية اكل بسيطة في حي روض الفرج لبيع الكفتة و الكباب و الفراخ المشوية ، و بسبب الطعم المميز للأطباق تحولت فاترينة الاكل الي محل شهير.
اكلهم اطعم من فرع مصر والسعر رائع جدا مقابل الطعم ونظافة الاكل.
فقط لو كان مرتبين في تقديم الطلبات كان يستاهلون ٦ نجمات مو خمس.