أبو عبد الرحمان زهير رزق الله.
والحُوّاري: أجْوَدُ الدَّقِيْقِ وأخْلَصُه.
الاستعاذة بالله مِن الْحَور بعد الكَوْر ثابتة.
كان يجب أن نغرس في نفوس الفتيات منذ الصغر أن الحجاب يحفظ المرأة ويصونها ويعلي قدرها عند الرجال، فيرغب فيها كل حر صادق، بعكس المتبرجة.
قال عمر : لِرَجل غَنيّ يَعمل بطاعة الله عز وجلّ ، ثم بَعث الله له الشيطان فعَمِل بالمعاصي حتى أغْرق أعمَاله.
قال: "ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة، سددوا وقاربوا واغدوا وروحوا وشيء من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا".