.
واعداء الحرية ليسوا فقط اولثك الارهابيين الذين يتعاملون غيرهم بالرصاص.
.
وهي لحظة يمكن أن توصف بالغموض والنقص وعدم الاكتمال، وعلى الرغم من كل ذلك فهي اللحظة التي وضعت العقل الأوروبي على طريق المستقبل، كما كانت بمعنى آخر لحظة خروج من الكهف الوسيط إلى الوعي بحرية السؤال والبحث بغير حدود.
ومن المستبعد أن تكون هذه الاجسراءات والتصرفات نعم يتعليمات سلطة التحقيق.
.