دعاء علقمه - فضل دعاء علقمة بعد زيارة عاشوراء (مجرب لقضاء الحوائج)

علقمه دعاء فضل دعاء

علقمه دعاء فضل دعاء

علقمه دعاء زيارة عاشوراء

علقمه دعاء حقيقه اللعن

دعاء علقمة.. دعاء علقمة يقرأ بعد زيارة عاشوراء mp3

علقمه دعاء زيارة عاشوراء

علقمه دعاء دعاء علقمة

نص:دعاء علقمة

علقمه دعاء دعاء علقمة

الحسينية

علقمه دعاء دعاء علقمة

دعاء علقمة

علقمه دعاء حقيقه اللعن

مكتبة الأدعية والزيارات لمؤسسة السبطين عليهما السلام العالمية

علقمه دعاء دعاء علقمة

الحسينية

وهذا يعني ان العدو مهما حاول التستر على عدوانه او الهروب من الرد عليه فان الله تعالى بالمرصاد له.

  • وإمنعه عني كيف شئت وأنّى شئت اللهم إشغله عني بفقر لا تجبره.

  • قال سيف بن عميرة: فدعا صفوان بالزيارة التي رواها علقمة بن محمد الحضرمي عن الباقر عليه السلام في يوم عاشوراء ثم صلى ركعتين عند رأس أمير المؤمنين عليه السلام وودع في دبرهما أمير المؤمنين عليه السلام وأومأ إلى الحسين صلوات الله عليه بالسلام منصرفا بوجهه نحوه وودع وكان مما دعا دبرهما: يَا اَللهُ يا اَللهُ يا اَللهُ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ، يَا غِياثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ، وَيَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، وَيَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ، وَيَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ ٱ لأَعْلَىٰ وَ بِ ٱ لأُفُقِ الْمُبِينِ، وَيَا مَنْ هُوَ ٱ لرَّحْمٰنُ ٱ لرَّحِيمُ عَلَىٰ الْعَرْشِ ٱ سْتَوَىٰ، وَيَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ ٱ لأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي ٱ لصُّدُورُ، وَيَا مَنْ لاَ تَخْفَىٰ عَلَيْهِ خَافِيَهٌ، يَا مَنْ لاَ تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ ٱ لأَصْوَاتُ، وَيا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ تُغَلِّظُهُ الْحَاجَاتُ، وَيَا مَنْ لاَ يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ، يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ، وَيَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ، وَيَا بَارِئَ ٱ لنُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ، يا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ، يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ، يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ، يَا مُعْطِيَ ٱ لسُّؤُلاَتِ، يَا وَلِيَّ ٱ لرَّغَبَاتِ، يَا كَافِيَ الْمُهِمَّاتِ، يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ يَكْفِي مِنْهُ شَيءٌ فِي ٱ لسَّمٰوَاتِ وَ ٱ لأَرْضِ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ ٱ لنَّبِيِّينَ وَعَلِيِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، وَبِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هٰذَا وَبِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَبِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ، وَبِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَأُقْسِمُ وَأَعْزِمُ عَلَيْكَ، وَبِ ٱ لشَّأْنِ ٱ لَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَبِالْقَدْرِ ٱ لَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ، وَبِ ٱ لَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَىٰ الْعَالَمِينَ، وَبِ ا سْمِكَ ٱ لَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَبِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ، وَبِهِ أَبَنْتَهُمْ وَأَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ، حَتَّىٰ فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي، وَتَكْفِيَنِي الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي، وَتَقْضِيَ عَنّي دَيْنِي وَتُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَتُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ وَتُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَىٰ الْمَخْلُوقِينَ، وَتَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخَافُ هَمَّهُ، وَعُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ، وَحُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ، وَشَرَّ مَنْ مَا أَخَافُ شَرَّهُ، وَمَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ، وَبَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ، وَجَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ، وَسُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ، وَكَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ، وَمَقْدُرَةَ مَنْ أَخَافُ بَلاَءَ مَقْدِرَتَهِ مَقْدُرَتَهُ عَلَيَّ، وَتَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ وَمَكْرَ الْمَكَرَةِ، أَللّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ، وَمَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ، وَ ٱ صْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَمَكْرَهُ وَبَأْسَهُ وَأَمَانِيَّهُ، وَ ٱ مْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَأَنَّىٰ شِئْتَ، أَللّهُمَّ ٱ شْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لاَ تَجْبُرُهُ، وَبِبَلاَءٍ لاَ تَسْتُرُهُ، وَبِفَاقَةٍ لاَ تَسُدُّهَا، وَبِسُقْمٍ لاَ تُعَافِيهِ، وَذُلٍّ لاَ تُعِزُّهُ، وَبِمَسْكَنَةٍ لاَ تَجْبُرُهَا، أَللّهُمَّ ٱ ضْرِبْ بِ ٱ لذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ، وَالْعِلَّةَ وَ ٱ لسُّقْمَ فِي بَدَنِهِ، حَتَّىٰ تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلِ شَاغِلٍ لاَ فَرَاغَ لَهُ، وَأَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ، وَخُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَلِسَانِهِ وَيَدِهِ وَرِجْلِهِ وَقَلْبِهِ وَجَمِيعِ جَوَارِحِهِ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ ٱ لسُّقْمَ وَلاَ تَشْفِهِ حَتَّىٰ تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلاً شَاغِلاً بِهِ عَنِّي وَعَنْ ذِكْرِي، وَ ٱ كْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لاَ يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لاَ كَافِيَ سِوَاكَ، وَمُفَرِّجٌ لاَ مُفَرِّجَ سِوَاكَ، وَمُغِيثٌ لاَ مُغِيثَ سِوَاكَ، وَجَارٌ لاَ جَارَ سِوَاكَ، خَابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ، وَمَفْزَعُهُ إِلَىٰ سِوَاكَ، وَمَهْرَبُهُ إِلَىٰ سِوَاكَ، وَمَلْجَؤُهُ إِلَىٰ غَيْرِكَ سِوَاكَ ، وَمَنْجَاهُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَيْرِكَ، فَأَنْتَ ثِقَتِي وَرَجَائِي وَمَفْزَعِي وَمَهْرَبِي وَمَلْجَئِي وَمَنْجَايَ فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ، وَبِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَأَتَوَسَّلُ وَأَتَشَفَّعُ، فَأَسْأَلُكَ يَا اَللهُ يَا اَللهُ يَا اَللهُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ ٱ لشُّكْرُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَىٰ وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْأَلُكَ يَا اَللهُ يَا اَللهُ يَا اَللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فِي مَقَامِي هٰذَا كَمَا كَشَفْتَ عَنْ نَبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَفَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَ ٱ كْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ، وَ ٱ صْرِفْ عَنِّي هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ، وَمَؤُونَةَ مَا أَخَافُ مَؤُونَتَهُ، وَهَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلاَ مَؤُونَة عَلَىٰ نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ، وَ ٱ صْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي، وَكِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيَايَ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، عَلَيْكُمَا مِنِّي سَلاَمُ اللهِ أَبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ ٱ اللَّيْلُ وَ ٱ لنَّهَارُ وَلاَ جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا، وَلاَ فَرَّقَ اللهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمَا، أَللّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَىٰ مِلَّتِهِمْ، وَ ٱ حْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلاَ تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي ٱ لدُّنْيَا وَ ٱ لآخِرَةِ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَمُتَوَسِّلاً إِلَىٰ اللهِ رَبّي وَرَبِّكُمَا، وَمُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا وَمُسْتَشْفِعاً بِكُمَا إِلَىٰ اللهِ تَعَالىٰ فِي حَاجَتِي هٰذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ، وَالْجَاهَ الْوَجِيهَ، وَالْمَنْزِلَ ٱ لرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَةَ، إِنِّي ٱ نْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَىٰ اللهِ فِي ذَلِكَ، فَلاَ أَخِيبُ وَلاَ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً رَاجِياً مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ الْحَوَائِجِ حَوَائِجِي وَتَشَفَّعَا لِي إِلَىٰ اللهِ ، ٱ نْقَلَبْتُ عَلَىٰ مَا شَاءَ اللهُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاِّ بِ اللهِ ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَىٰ اللهِ مُلْجِأً ظَهْرِي إِلَىٰ اللهِ ، مُتَوَكِّلاً عَلَىٰ اللهِ وَأَقُولُ حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَىٰ سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَرَاءَكُمْ يَا سَادَتِي مُنْتَهَىٰ، مَا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاِّ بِ اللهِ ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللهَ وَلاَ جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا، إِنْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَوْلاَيَ وَأَنْتَ وَأُبْتُ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا سَيِّدِي وَسَلاَمِي سَلاَمِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَا ٱ تَّصَلَ ٱ للَّيْلُ وَ ٱ لنَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلاَمِي إِنْ شَاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَنْ يَشَاءَ ذلِكَ وَيَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، إِنْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَيَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً للهِ شَاكِراً رَاجِياً لِلإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَلاَ قَانِطٍ آيِباً عَائِداً رَاجِعاً إِلَىٰ زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِبٍ عَنْكُمَا وَلاَ عَنْ مِنْ زِيَارَتِكُمَا بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاِّ بِ اللهِ ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَإِلَىٰ زِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَفِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ ٱ لدُّنْيَا فَلاَ خَيَّبَنِيَ اللهُ مِمَا مَا رَجَوْتُ وَمَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.

فضل دعاء علقمة بعد زيارة عاشوراء (مجرب لقضاء الحوائج)

دعاء علقمة يقرأ بعد زيارة عاشوراء يا اللهُ يا اللهُ يا اللهُ ، يا مُجيب دعوة المُضطَّرين ، يا كاشف كُرب المكرُوبين ، يا غياث المُستغيثين ، يا صريخ المُستصرخين ، يا من هُو أقربُ إليَّ من حبل الوريد ، يا من يحُولُ بين المرء وقلبه ، ويا من هُو بالمنظر الاعلى ، وبالاُفُق المُبين ، ويا من هُو الرَّحمنُ الرَّحيمُ على العرش استوى ، ويا من يعلمُ خائِنة الاعيُن وما تُخفي الصُّدُورُ ، ويا من لأ يخفى عليه خافية ، يا من لأ تشتبهُ عليه الاصواتُ ، ويا من لاتُغلِّطُهُ الحاجاتُ ، ويا من لأ يُبرمُهُ إلحاحُ المُلحِّين ، ويا مُدرك كُلِّ فوت ، ويا جامع كُلِّ شمل ، ويا بارئَ النُّفُوس بعد الموت ، يا من هُو كُلَّ يوم في شأْن ، يا قاضي الحاجات ، يا مُنفِّس الكُرُبات ، يا مُعطي السُّؤلات ، يا وليَّ الرَّغبات ، يا كافي المُهمَّات ، يا من يكفي من كُلِّ شيء ولا يكفي منهُ شي في السَّموات والارض ، أَسأَلُك بحقِّ مُحمَّد خاتم النبيين وعليٍّ أمير المُؤمنين ، وبحقّ فاطمة بنت نبيِّك ، وبحقِّ الحسن والحُسين.

  • ا أمير المُؤْمنين ويا أبا عبد الله ، عليكُما منِّي سلامُ الله أبدا ما بقي الليلُ والنَّهارُ ، ولا جعلهُ اللهُ آخر العهد من زيارتكُما ولا فرَّق اللهُ بيني وبينكُما.

  • اللهُمَّ إنِّي أتَقَرَّبُّ إلَيْكَ في هذَا اليَوْمِ ، وَفِي مَوْقِفِي هَذا ، وَأيَّامِ حَيَاتِي بِالبَرَاءَةِ مِنْهُمْ ، وَاللعْنَةِ عَلَيْهِمْ ، وَبِالْمُوالاةِ لِنَبِيِّكَ وَآلِ نَبِيِّكَ عَلَيِه وعَلَيْهِمُ السَّلام.

    Related articles



2022 gma.nyne.com