من جانبها، نفت روسيا مسؤوليتها عن الهجوم على محطة السكك الحديدية.
وقد أثار تعيين اسبر وزيراً للدفاع، حفيظة بعض الديموقراطيين، بسبب نشاطاته في عالم صناعة الأسلحة، في حين لقي ترحيباُ وتأييداً من لدن كبار الجمهوريين في الكونغرس، الذي يرون فيه الرجل القادر على قيادة دفة الدفاع وحماية مصالح واشنطن.
تتحمل الوزارة والمكتب الرئاسي مسؤولية اقرار وتنظيم الهجمات النووية والعمليات الحربية.