لتساعدوهم وتحفظوا ماء أوجههم، وهذا دستور مهم لحفظ حيثية المسلمين المحرومين وينبغي الإهتمام به.
فالعبد ينبغي أن يكُون قلبُه دائمًا بين الخوف والرجاء، والرغبة والرهبة، ويكون الخوف في الصحَّة أغلَب عليه منه في المرض، فإذا نظر إلى رحمة ربه ومغفرته وَجُوده وإحسانه أحدث له ذلك الرجاء والرغبة، وإذا نظر إلى ذنوبه وتقصيره في حقوق ربِّه أحدث له الخوف والرهبة والإقلاع عنها، فالقنوط من رحمة الله يأس، والرجاء مع التقصير إهمال، وخير الأمور أوساطها.
س: العدة اتباع طريق أهل التوحيد والسنة؟ الشيخ: ويش عدته؟ س: ذكرتم يعد العدة للجنة؟ الشيخ: يعد العدة طاعة الله ورسوله هذا الإعداد، معنى الإعداد يعني التأهب للقاء الله بالعمل الصالح.
وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا مِنَ الْفَاعِلِ فِي «ادْخُلُوهَا» مَقَدَّرَةً، أَوْ مِنَ الضَّمِيرِ فِي «آمِنِينَ».
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له.
.