آمنت ثلة بدوروثي ، والتي طلبت منهم أن يتجمعوا في حديقة منزلها الساعة الرابعة فجراً في 17 من شهر ديسمبر كي تأتي سفينة فضائية وتأخذ بأيديهم إلى الجنة ، فالأرض ستغرق بالطوفان.
.
المتطوعون بشر والرحمة جزء من فطرتهم ، لكن سلوكهم تناقض مع أفكارهم ، فحدث في أدمغتهم تنافر معرفي ، لذا برروا سلوكهم بأفكار حمقاء كي يرتاحوا من تأنيب الضمير والازعاج الحاصل في أدمغتهم.
.
.
.