بل إنهم يقيمون فيه الاحتفالات ويخرجون للتنزه وزيارة الحدائق والتمتع بهذا الفصل الجميل، ولكن المصريين قديمًا كانوا يحتفلون بالعيد بطريقتهم الخاصة فقد كانوا يخرجون إلى الإهرامات لرؤية قمة الهرم وهي تتعرض لأشعة الشمس مما يجعلها تبدو مقسومة إلى نصفين متساويين.
كلما كانت درجة الحرارة أكثر انخفاض، كلما اشتد خطورتها، لذا يجب ارتداء ملابس ثقيله تحمي من برودة الشتاء.
أما في جبال بيرينيه الواقعة بين فرنسا وبريطانيا يحتفل سكان القرى والمدن الواقعة في هذه المنطقة بالمشاعل التي يحملها الشباب ويهبطون بها من فوق الجبل ليلا كعلامة على مفارقتهم سن المراهقة ودخولهم إلى سن الشباب.