وَالسَّماءِ وَمابَناها ما إما مصدرية ، أي وبنائها ، أو بمعنى الذي ، أي والذي بناها ، وهوالأحسن أو بمعنى من أي ومن بناها ، وقد جاءت ما بمعنى من قال أهل الحجاز للرعد: سبحان ما سبّحت له ، أي سبحان من سبّحت له.
وَهَدَيْناهُالنَّجْدَيْنِ استعارة ، استعار النجدين لطريقي الخير والشر أو السعادةوالشقاوة ، وأصل النجد : الطريق المرتفع.
٣ تفسير القمي : ج ٢ ، ص ٤٠٧.
والرحمة على عباد الله ترققالقلب ، ومن كان رقيق القلب ، عطف على اليتيم والمسكين ، واستكثر من فعل الخيربالصدقة.
سَوَّاها أحكم خلقتها وتسويتها وتعديل أعضائها بخلق القوى والغرائزفيها ، وجعل وظيفة لكل منها.
قلت تنزيل؟ ، قال : «نعم».