سميت بهذا الاسم لاحتوائها على ما يشبه الصنارة في مقدمة رأسها وتستعمله في صيد فرائسها بطريقة لربما تكون ممتعة.
ما لا نعرفه عن هذا الكائن أنه يعمل على تغيير دورة الكربون في المحيطات.
وعن طرق المعيشة فقد أوضحت الصحيفة أن تكوين المخلوق قد ساهم بشكل كبير في اصطياد فرائسه، وذلك من خلال الفم الذي يتحرك للداخل والخارج بطريقة معينة كما هو واضح خلال الصور.