وفي العصر الحديث، وبعد احتلال ، بقي الجامع القبلي تحت تهديد ، فعمدوا إلى أعمال حفر تحت أغلب الجدار الجنوبي للمسجد وتحت أساسات الجامع القبلي كلها مما هدّدت أساساته، كما تعرّض الجامع القبلي وذلك يوم 1969 على يد ، فاحترق منبر ، وامتد الحريق ليشمل أغلب الأروقة الثلاثة الشرقية، بالإضافة إلى سقفه الخشبي.
وقد استولى عليها الصهاينة عام 1967م بعد احتلال القدس والمسجد الأقصى.
شوارع القدس العتيقى قدام الدكاكين.
وعندما أُعلن هذا الأمر، دعا المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية الشيخ إلى شد الرحال للأقصى والتواجد على الحواجز وفي الساحات لإقامة صلاة الجمعة، وقال أن «لا قوة على وجه الأرض ستمنعهم من التوجه للأقصى وإقامة صلاة الجمعة فيه».
تحولت القبة النحوية إلى مكتبة في عهد ، وتستعمل اليوم كمقر لمحكمة الاستئناف الشرعية وهو جزء من المحكمة الشرعية في ، والذي يتبع بدوره ، واسمها الدقيق الآن هو: مكتب القائم بأعمال قاضي القضاة، ومن تحتها أرشيف المحكمة.
قبة يوسف قبة يوسف بن أيوب المعروف بصلاح الدين الأيوبي تقع قبة يوسف داخل المسجد الأقصى المبارك جنوب ، ويعود تشييدها إلى عام 1681 م.