ما حدث وما يحدث فى مناطق مختلفة من العالم، هو أن شركات السيارات ساهمت وتساهم فى بناء البنية التحتية للسيارات الكهربائية، تساهم فى صناعة نقاط ومحطات الشحن وإعداد خطة توزيعها الجغرافية.
لكن أن يجلس المسؤولين فى شركات السيارات متفرجين، ومنتظرين الحكومة لتتحرك وتوفر البنية التحتية بدون مساهمة ومشاركة منهم، فهذا «بالتأكيد» يجعل امتلاك سيارة كهربائية أيضا فى بلدنا حلم بعيد المنال! بجانب أنها معفاة من الجمارك بالطبع.
تهتم الجريدة بالقضايا العالمية والأقليمية والمحلية عامة، ولكنها تهتم بصورة خاصة بالقضايا القبطية والتراثية، وتنمية المجتمع المصري.