اقرأ أيضًا: وتستمر عمليات البحث من قوات الاحتلال عن الأسيرين الآخرين الفارين، حيث أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن أحد الأسرى توجه إلى الضفة الغربية والآخر لا يزال موجودا في أراضي عام 48.
وتقول سلطة السجون الإسرائيلية إن الأسرى استخدموا نفقا من فتحة في زنزانتهم للخروج من السجن.
هدم الاحتلال منزل زكريا بعد اعتقاله الأول، وهو مصاب بقدميه وما زال يعاني من تبعات الإصابة -وفقا لشقيقه يحيى- وتعرض زكريا لمحاولات اغتيال عدة في الانتفاضة الثانية؛ لأنه كان قائد كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح في جنين.