وتصبح بذلك مساحة شاملة مبنى المسجد بعد توسعته، والسطح، وكامل الساحات 356,000 م2 تتسع لحوالي 773,000 مصل في الأيام العادية، أما في أوقات الحج، والعمرة، ورمضان فيزيد استيعاب الحرم ليصل إلى أكثر من مليون مصل.
فتحولت في عهده من تجارة محدودة موسمية تعتمد بشكل كبير على المواسم مثل ، إلى تجارة تقوم على أسس اقتصادية ثابتة.
من بين القرارات اللافتة أيضاً، الأمر الملكي القاضي بإعفاء رئيس الاستخبارات السابق من منصبه الأخير، وهو أمين عام مجلس الأمن الوطني.