.
فخلو الطبيعة -نسبيّاً- من الزلازل والبراكين والنوّات والأعاصير الجارفة يقابله ميل شعبي لاستمرار الاستقرار واستقرار الاستمرار، وهذا شعار يرفعه كل حاكم استبد بحكم ، واستغل هذه الرغبة الدفينة لدى في الاستقرار والوداعة وراحة البال.
وهو ذاته ما فعله الصليبيون والمماليك، وآل عثمان وغيرهم.