فلما كلمهم صدقوا وعلموا براءة مريم، عليها السلام.
ونلاحظ في سورة التحريم أنها من أعلى المذكورات في سياق النساء، ولهذا ذكر اسمها من باب المدح.
وذلك أن زكريا عليه السلام، كان قد سأل الله الولد، فأجيب إلى ذلك، فحملت امرأته، فدخلت عليها مريم، فقامت إليها فاعتنقتها.