اتصل الملك بذوي الطفل وقدم تعازيه، وأكد بأنهُ كان يتابع عن كثب تطورات هذا الحادث المأساوي، إذ أصدر تعليماته لكل السلطات المعنية قصد اتخاذ الإجراءات اللازمة وبذل أقصى الجهود لإنقاذ حياة الطفل، كما عبر عن تقديره وشكره لكل الذين شاركوا في هذه العملية من أفراد ومؤسسات.
وفي تفاصيل القصة فقد صرح أحد المقربين من عائلة الطفلة أن والدها أقدم على ضرب ابنته البالغة من العمر 9 سنوات بعصا خشبية عدة ضربات على الرأس، مما أدى إلى سقوط أسنانها وكسر ستة أضلاع وتهشم في الجمجمة، ولم تشفع صرخات الطفلة واستغاثتها لها عند والدها، معتبراً أن البنت عار ولا بد التخلص منها، وفور نقلها الى المستشفى قام الأطباء بتضميد رأسها وعمل اللازم ولكن الفتاة توفيت لخطورة حالتها الصحية رغم محاولات الاطباء لانقاذ حياتها.
حظيت قصة ريان بتغطية إعلامية كبيرة وحازت اهتمامًا رسميًا وتعاطفًا تعدى حدود قريته، وأصبحت قضيته قضية رأي عام في المغرب وخارجه، رثاه العديد من رؤساء الدول والسياسيين والمنظمات الدولية والفنانون وحتى أندية رياضية عديدة.
تؤمن بقضاء الله وقدره، ويحزنها ما نشر عن ابنتها وما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول كيفية اختفاء لمى: «لن أسامح من بحث عن الشهرة واستغلّ حادثة ابنتي لمى».
الذي يكبره بعامين في منطقة وادي الأسمر في تبوك بالمملكة العربية السعودية.
التفاصيل بعد قليل التفاصيل لاحقا تحديث6:55 متابعة مغرب اليوم ومقطع فيديو تحديث :5:33 الان صور من اسفل البئر ومازال الحفر جاري تحديث 3:55 تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي اخبار شبه مؤكده بالعثور على الطفله لمى لكن لم يتم تأكيده رسمي حتى اللحظه صوره للمتطوعين خارج البئر الان تحديث 3.