والثاني: صحيح على ما مضىمفصّلاً ٢.
من أحكام الصلاة الخاصة المستقرة ، وتعرف السابقة باسم التابع الذي سبق الإمام في كل الصلوات أو بعضها.
المسبوق هو من فاتته ركعة أو أكثر من الصلاة مع الأمام، تعد صلاة الجماعة شعيرة من الشعائر الإسلامية، فأداؤها طاعة لله عز وجل وبها يزداد الأجر والثواب وتُكفر الخطايا، كما ان صلاة الجماعة فيها براءة من النار وبراءة من النفاق والجدير ذكره أن حكم أداؤها سنة مؤكدة وقريب من الوجوب، وفي مقالنا سنجيب على سؤال المسبوق هو من فاتته ركعة أو أكثر من الصلاة مع الأمام.
٤ ما بينالمعقوفين أضفناه لاستقامة العبارة.
فإنْقلت : كون النهي للكراهةيقتضي عدم الوثوق بأنّ غيره من النهي للتحريم ، لا أنّ الأمر للاستحباب ، والحالأنّ أوامر الرواية لا مقتضي لحملها على الاستحباب ، فتبقى على حقيقتها ويتمّالمطلوب.
المتن : فيالأوّل : وإنْ كان ظاهرهقراءة الحمد في كلّ ركعة المتناول لما أدركه مع الإمام وما أتى به بعد إلاّ أنّهيمكن حمله على كلّ ركعة من الباقي في المسألة المذكورة في الخبر ، والظاهر أنّ هذاغرض الشيخ ، إلاّ أنّ قوله ٣ : قوله.