تتوالى السنون ونلحظ إرتفاع وتيرة الجدال بين طرفين من المجتمع بخصوص هذا الجهاز وأفراده: طرف مؤيد ومنحاز إنحياراً تاماً وكاملاً دون نقاش أو تدبر لما تقوم به هذه الجهة ممثلة بسلوك وممارسات أفرادها وأنه بغض النظر عما إذا كانت هناك تجاوزات أو تصرفات فردية لاتمت للدين أو العرف أو حتى المنطق بصلة فإن هذا الطرف يرى في فئات من المجتمع شياطين مسرحة وأبالسة لايردعهم سوى القمع والتأنيب.
المدرس بالمعهد العلمي بالرياض 17 - الشيخ : محمد بن حامد آل عثمان الغامدي داعية وكاتب 18- الشيخ : :عبد الله بن محمد آل يحيى الغامدي إمام وخطيب مسجد خديجة بغلف بجدة.
سابعاً : ما نطالب به :- 1- نطالب الأخ أحمد قاسم بالتوبة والأوبة ، والرجوع إلى الله تعالى ، وإعلان ذلك في نفس الصحيفة التي نشرت مقاليه فيها ، وليس عيباً إذا تبين للرجل الحق أن يرجع إليه فالرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل.