بدوره أشاد الوزير السعودي بالعلاقه بين الشعبين واستعداده لدعم فلسطين وتبادل التجارب الناجحة في مجال الحماية الاجتماعية والتدريب ووعد بنقل وجهة النظر الفلسطينية في ضرورة اعفاء أبناء الجالية الفلسطينية من الرسوم المفروضة على المرافقين.
وأشار إلى أن العائلة لم تبقَ صامتة حول هذه الحادثة، وتُجري اتصالات مكثفة مع العديد من الأطراف السعودية والفلسطينية المعنية لمعرفة مصير ابنها، لكن حتى اللحظة دون أي جدوى.
مجدلاني عن الجهود التي تبذلها الوزارة في تعزيز نظام الحمايه عبر تحديث البيانات من خلال السجل الاجتماعي الوطني وعبر منهجية إدارة الحاله ونظام التحويل وتركيز استراتيجية الوزارة على التمكين الاقتصادي كأحد اهم التدخلات في ظل تزايد معدلات الفقر ومحدودية الموارد، مشيرا الى انه تم إنشاء المؤسسة الفلسطينية للتمكين الاقتصادي لتحقيق هذا الهدف.