فتكون الصورة النهائية المتوقعة على شكل مقعدين للتيار الوطني الحر ومقعدا لعازار ومقعدين للبزري وسعد.
ولعل أوضح نموذج ليس الوحيد هو الصراع بين النائب زياد أسود والمرشح أمل بو زيد عن أحد المقعدين المارونيين في دائرة جزين صيدا الخلاف يبدأ قبل الدخول الى اللائحة الواحدة والصراع كاد يدفع بو زيد الى الخروج من السباق الانتخابي لولا تدخل رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
سارة تتحدث؛ فيحاول زياد وأحمد الاستماع إليها.
وهو يعول في صيدا على أصوات حزب الله التي تفوق ال٢٠٠٠ صوت لتعويض ضعف المرشحين السنيين الحليفين وهي أصوات قد تصب لواحد منهما ويعول التيار أيضا على انخفاض الحاصل الأولي في الدائرة الذي تجاوز ال ١٣٠٠٠ صوتا في الانتخابات السابقة وذلك بسبب مقاطعة تيار المستقبل ترشيحا واقتراعا للانتخابات علما ان التيار الأزرق القوة الأكبر في صيدا وتصل أصواته كما أظهرت انتخابات ٢٠١٨ الى ١٤٠٠٠ صوتا.
من منهم يمكنه سماع سارة وهي تتكلم؟ كلاهما يسمعان بنفس الوضوح لا يسمع أي منهما أحمد فقط يستطيع أن يسمع بوضوح زياد فقط يستطيع أن يسمع بوضوح أهلا وسهلاً بكم أعضاء وزوار موقع مـعـلـمـي الكرام بعد التحية والتقدير والاحترام يسرنا أعزائي الزوار اهتمامكم على زيارتنا ويسعدنا أن نقدم لكم إجابة السؤال : تُظهر الصورة زياد وأصدقاؤه يلعبون بهاتف خيطي.
تُظهر الصورة زياد وأصدقاؤه يلعبون بهاتف خيطي.