ولكنها تستخدم فقط على المدى القصير لأنها تزيد من خطر الإصابة بتضخم القولون السام.
تتباين أعراضه باختلاف العمر والجنس ويمكن أن تتغير بمرور الوقت.
يمكن أن يصيب أي جزء من الجهاز الهضمي، من فمك إلى فتحة الشرج؛ قد يؤثِّر على بعض أجزاء الجهاز الهضمي وقد يتخطى أجزاء أخرى؛ من النادر أن يُصيب المريء ولكنه يُصيب بشكل شائع كل من الأمعاء الدقيقة والقولون، وغالباً ما ينتشر هذا الالتهاب إلى الطبقات العميقة من الأمعاء.