توفر هذه التقنية معلومات حول طي البروتينات والأحماض النووية ، بالإضافة إلى استقرارها.
وتستخدم عندما يكون التحول الطوري بطيئا، وقد يستغرق عدة ساعات.
ففي نهاية الستينات أصبحت السمنة مشكلة صحية ملحة حيث قلل الناس من الحركة وأكثروا من أكل المواد الغذائية الجاهزة والسكر.