وحدث الزلزال على طول الحد الفاصل بين صفيحة المحيط الهادئ وصفيحة أمريكا الشمالية، عندما غاصت إحداهما تحت الأخرى.
المراقبة عن بعد مع تطوّر العلم وتقدّم التكنولوجيا أصبح العلماء قادرين على مراقبة الظواهر التي تدل على قرب حدوث البراكين باستخدام الأقمار الصناعية، مثل: مراقبة نسب الغازات ودرجة الحرارة والتشوّهات الجيولوجية، ممّا يجعل التنبّؤ بحدوث البراكين أكثر دقةً وبالتالي تكون القرارت والإجراءات المُتخذة صحيحةً ودقيقةً مثل خطط الطوارئ والإخلاء.
وتنتقل الطاقة المنبعثة من زلزال من البؤرة إلى جميع الاتجاهات على هيئة موجات سيزمية زلزالية.
وقد تم تسجيل التسونامي اللاحق لهذا الزلزال تقريبا على جميع مستوى العالم بمقاييس المد والجزر في المحيطات الهندي والهادئ والأطلسي.
حاول الانسان للخلق طرق للتنبؤ بحدوث الزلازل والبراكين واجري الكثير من الابحاث للحصول علي معلومات دقيقة عن الزلازل والبراكين ليكون قادر علي ايجاد طرق للتعامل مع الاثار الجانبية التي تسببها الزلازل والبراكين.
استفاد الانسان بالكثير من البراكين الا انه لحد الان يخشي البراكين ولا يجد لها اي نفع او شي يذكر لها بالعكس هي سبب دمار وخراب يحل علي البشر ويسبب الكثير من الخسائر المادية وخسائر في الارواح ايضا.