المحطة اللي بعدها كانت إجابة عن سؤال الحريقة حصلت إزاي، بعد لما الفريق المكون من 21 خبير من تخصصات مختلفة قدر يحدد إن سبب الحريق هوا عود كبريت مشتعل مسك في الشحوم والزبالة المتراكمة في بير السلالم المتحركة واللي كانت وفقاً لشهود العيان هي أول مكان اتشاف فيه الحريقة، والسلالم دي كانت خشب فالنار فضلت ماسكة فيها.
وقد صدر الكتاب في تونس، دار تبر الزمان، 2001م ، في طبعة أنيقة تحتوي على 765 صفحة.
التفسير سعي لكشف حجب النصّ، وإماطة اللثام عن ما يبدو فيه غامضاً؛ لذلك كانت العبارة القرآنية خير سند للمفسّر والقاصّ، ليصنع منها عالماً متخيّلاً يسرّ المتلقي.