There are multiple troubling issues arising from this.
.
.
أبو نواس كان شاعرًا إباحيًا فريداً من نوعه لأنه تفنن في جميع أنواع المجون من وصف للنساء وللخمر ولم يكن يقول سوى الغزل الفاحش وكان هجاء أبو نواس لاذعاً وكان يُعبر عن غرائزه بشكل فاضح، بل أظهر في شعره شذوذًا لتغزله ببعض الغلمان فكان يقول : مستيقظ اللحظ في أفنان وسنان قبلت فاه فحيَّاني بريحان مستبعد للأماني حسن منظره عف الضمير ولكن لحظه زان الفصل الأخير في حياة أبا نواس أبو نواس لم يستمر هذا التهتك والمجون في حياة أبونواس كثيراً ففي الفصل الأخير من حياته عاد إلى التعبد وتاب إلى الله وكتب يُعبر عن توبته يقول : يا رَبَّ إن عَظُمَت ذُنُوبي كثرة فلقد عَلِمتُ بِأنَّ عفوكَ أعظَمُ إن كان لايرجوكَ إلا مُحسِنٌ فبِمَن يَلُوذُ و يستجِيرُ المُجرِمُ؟ وتتوالى بعد ذلك مقطوعات يؤكد فيها توبته لله، ويستغفر مما كان منه، وينيب إليه ويستجير به من عقوبته، يقول: أيا من ليس لي منه مجير بعفوك من عذابك أستجير أنا العبد المقرّ بكل ذنب وأنت السيد المولى الغفور فإن عذبتني فبسوء فعلي وإن تغفر فأنت به جدير أفر إليك منك وأين إلا إليك يفر منك المستجير.
But they did reach their statuses as a result of facilitation from Allah followed by their long years in seeking knowledge and staying the late hours of the night acquiring it.
على كل حال، هذه الجولات كانت ضروريّة، وسنتواصل فيها، وقد غطينا 10 ولايات، وسنكمل بقية الولايات، وذلك ليس تحضيراً للانتخابات كما يقول بعض الناس، ولا لاستعراض العضلات، ولكن للتواصل، الذي حُرمنا منه 30 سنة، فآن الأوان أن نتفقد المواطنين، ونسمع منهم، فكيف يقولون: إن هذا خطأ، بل هذا واجب أي حزب سياسي، الذي عليه أن يتّصل بقواعده.