لم يمنح أسامة وهبة طوجي ألبومهما المقبل حتى الآن عنواناً محدّداً، وسيقومان بعنونته قريباً.
الموسيقى الكلاسكية في الغرب لها تراث وتقاليد وعلم وتوارث وتطور حضاري.
الألبوم يرتدي منحىً أشمل هذه المرة لأنّ هناك مشروعاً كبيراً مقبلاً سيتحدّث عنه لاحقاً، وسيتمّ تسجيله بين لبنان وفرنسا والولايات المتحدة الأميركية، ويعتمد على الموسيقى ذات الثقل في التوزيع، ولو تَخلّل الأسلوبُ الحديث ذلك و«الإلكترونيكس» التي تدخل مع الأوركسترا الكلاسيكية وثقلها.