ضمت الأسماء الجديدة في فترة ما بعد الحرب: «الحزب الاشتراكي»، و«حزب الوحدة الاشتراكي»، و«حزب الشعب أو الحزب الشعبي »، و«حزب العمال»، و«حزب العمل».
وكان البقية يعيشون في فقر مدقع.
ولما كان مصطلحا «الاشتراكية» و«الشيوعية» يستخدمان على التبادل، فقد أشار ماركس إلى أن الاشتراكية هي مرحلة أولى للانتقال إلى الشيوعية.