لكن لم يستطع نيل ما كان يطمح إليه، في 14 أبريل من نفس العام تم إطلاق النار عليه من قبل دورية جماعة العمليات الأمنية الخاصة مع 6 أعضائه في مطعم هوندا.
وتم التفاوض للإفراج عن الرهائن، وساعد على منع تسليم الأوراق والملفات إلى الولايات المتحدة عن جرائمهم.
رد إسكوبار على المشاركة الأميركية بالفاكس: نعلن نحن "المعرضين للتسليم": أنه إذا حدث أي شيء للسيد بابلو إسكوبار، سنحمل الرئيس غافيريا المسؤولية وسنكرر الهجمات مرة أخرى على جميع أنحاء البلدة.