مقدموه الصغار كانوا معروفين و أصحاب نجومية في وقت لم تكن هنالك انترنت و لا وسائل تواصل اجتماعي.
بعد ذلك ابتعدت نبيلة كيلاني بعض الوقت عن الإعلام، و ركزت على دراستها التي تكللت بحصولها على شهادة الباكلوريا في العلوم الرياضية و تابعت دراستها في معهد للإعلام السمعي البصري.
تولت التونسي في عام 2009 منصب مدير إدارة التخطيط، وعملت من خلاله على إدارة سلسلة التوريد في شركة أرامكو، وتطوير جميع أنظمة سلسلة التوريد وأنظمة المعلومات المتعلقة بها، مع دعم جميع الخدمات الهندسية المتعلقة بالمشروعات الصغيرة، واستطاعت في عام 2012 كانت مسئولة عن أكثر من 400 مهندس ومهندسة للعمل على تصميم وتنفيذ منشآت نفط وغاز على سواحل المملكة بحريا وبريا، في المشروع المعروف بـ "مصفاة رأس تنورة"، وإدارة أكثر من 20 مليار دولار، لتصبح بعدها المدير العام لإدارة مشاريع المنطقة الشمالية، والتحكم في رأس مال يقترب من 41 مليار دولار، من أجل جعل شركة أرامكو رائدة في مجال الطاقة على مستوى العالم.
تعددت الاختصاصات والشهادات التي حصلت عليها نبيلة ومنها الإجازة في الهندسة الكهربائية والحاسوب في جامعة بروتلاند في الثمانينات، ثم حصلت على درجة الماجستير في هندسة الحاسب الآلي من جامعة أوريغون أيضاً في الولايات المتحدة الامريكية.
ثم التحقت بقطاع أعمال الهندسة وإدارة المشاريع في شهر مارس من عام 1984.
وكترجمة لذلك، كان الفصل المتعلق بإقرار الحق في بيئة سليمة ومتوازنة محل توافق وقبول من كل مكونات المجلس الوطني التأسيسي، علماً أن دسترة حماية البيئة والحق فيها لم تقتصر على فصل واحد في الدستور.