ستغمر قوى الاحتكاك والجاذبية كواكب الأرض والزهرة وعطارد وتجذبها نحو الشمس.
وهذا يشير إلي وجود مادة مظلة فيها ز قد تكون جسيمات غريبة أو نجومهائبة العدد و متناهية الصغرلدرجة لايمكن إشتعالها.
حالياً، بعض هذه الأجرام لم تعد متأثرة كثيراً بنبتون، لكن بالرغم من هذا فما زال يُؤثر بها على مدى بلايين السنين.
ومنذ أن حدث الحد الأدنى من الطاقة الشمسية الأحدث في ديسمبر 2019، نشهد حاليا نشاطا متصاعدا.
فنحن لن يكون بمقدورنا إدراك الستة أبعاد.
لكن ليست الشمس قنبلة؛ إذ تظل منتفخة وذات حجم ثابت لأنه بكل مكان داخلها ثمة توازن مثالي بين الجاذبية التي تسحب للداخل والضغط الناتج عن تفاعلات الاندماج الذي يدفع للخارج.