وهذا ما يسمى عادة بجنون العظمة غير السريري.
وقد شبه بعض الباحثين سلوكهم بالحيوانات المفترسة التي تقوم بتحديد مواطن احتياجاتها وتهيمن عليها وفق ما يتناسب مع غرائزها الفسيولوجية واحتياجاتها للبقاء على قيد الحياة دون أي اعتبارات أخرى.
العظمة الدينية قد يظن المريض بهذا النوع من أنواع جنون العظمة أنه نبي من الأنبياء أو ولي من الأولياء لديه العديد من الكرامات والآيات.
كيفية التعامل مع مريض جنون العظمة وحماية نفسك منه؟ من الصعب العيش مع مريض مصاب بجنون العظمة وخاصة أن أعراض المرض تنعكس على من حوله بشكل كبير، ولكن هناك بعض الخطوات التي تساعدك على التعامل معه وتجنب تأثيره السلبي عليك: 1.
استخدم هذا المصطلح من قبل أهل الاختصاص في وصف حالات مرضية يكون جنون العظمة عارضا فيها كما هو الحال في بعض الأمراض العقلية.
يساعد هذا العلاج على التفكير في أدوارهم في النزاعات وممارسة طرقًا أكثر هدوءًا وفعالية للتواصل مع بعضهم البعض، عندما يعيش الشخص المصاب بهذه الحالة بنشاط مع أفراد الأسرة، يمكن أن يكون العلاج الأسري مفيدًا بشكل خاص.