ومن أخلص العبادة لله فهو من المسلمين الموعودين بدخول الجنة والنجاة من النار.
.
الإخلاص والرياء أمر الله تعالى عباده أن يخلصوا في عبادتهم، فلا يريدوا بها إلا الفوز برضاه والجنة، والنجاة من سَخَطِه والنار، دون أي هدف آخر من مَتَاع الدنيا وزينتها.
أرجوكم أنتظر نصيحتكم وتوجيهكم، بوركت جهودكم.
ثانياً: خوفُ الْمُرائي من ذمِّ الناسِ له، فهو يُنفقُ حتى لا يُقال: بخيل، ويُقاتلُ حتى لا يُقال: جبان.
قال: تعلمت العلم وعلمته، وقرأت القرآن.