ولكن لحسن الحظ لا تُعتبر هذه الساعات القليلة هي الوحيدة الممكنة لحدوث الحمل؛ إذ يمكن أن يحدث الحمل في حال ممارسة العلاقة الزوجية قبل الإباضة أيضاً، وذلك استناداً على أنّ الحيوان المنوي يمكن أن يبقى حياً في جسم المرأة لمدة ثلاثة أيام تقريباً، ففي حال تم الجماع خلال ثلاثة أيام قبل يوم الإباضة تكون فرصة حدوث الحمل مرتفعة، وبالتالي نستنتج أنّ فترة خصوبة المرأة والتي تمثل أعلى فرص لحدوث الحمل تتضمن يوم الإباضة والأيام الثلاث التي تسبقه في العادة، وتُعرف هذه الفترة بنافذة الخصوبة.
لتساعد عنق الرحم في أن يكون اكثر انزلاقا.
ماذا عن اشتهاء الحلوى فجأة؟ هل يحدث معكي؟ منذ 3 أيام هناك اختبارات اباضة لكي يتم تحديد المواعيد الاكيدة للتلقيح.
وفي النهاية ينصح بالجماع كل يومين في الفترة بين الدورة الشهرية الأخيرة والقادمة، وذلك لزيادة فرص الإخصاب، ولا يشترط الالتزام بفترة التبويض فقط، حيث يكون الرحم على استعداد تام لاستقبال البويضة الملقحة بالحيوان المنوي الصالح طوال الوقت.
وتظهر في صورة عدم الشعور بالراحة والمضايقة بسبب بعض الروائح والأذواق مثل الشاي والقهوة أو البيض.
A baby only strengthens the bond between husband and wife.