يقرأ : مضارع مرفوع بالضمة وفاعله مستتر جوازاً تقديره هو يعود إلى طالب.
ومن هنا تستطيع أن تفهم قول النحاة: الجمل بعد المعارف أحوال وأمثلتها كثيرة تقول أقبل محمد يبتسم فجملة يبتسم حال من محمد.
وإذن: فالموضع الأول من مواضع الجملة التي لها محل من الإعراب أن تقع خبراً.