وكان الشاب مايكل فاراداي ، الذي كان ثالث الأطفال الأربعة ، ونظرا لضروف أسرته المالية المتواضعة , اضطر لتعليم نفسه بنفسه لعشقه العلم والمعرفة، وقد استغل عمله كصبي في دكان لتجليد الكتب وهو في الرابعة عشر من عمره لاشباع نهمه في القراءة والاطلاع وعند بلوغه العشرين عام 1812م.
ان التطور التكنولوجي يمكن من سد الحتجات الانية في هذا المضمار.
كما أثبت فاراداي أن المغناطيسية يمكن أن تؤثر على أشعة الضوء وأن هناك علاقة أساسية بين الظاهرتين.