ولكن الصحابة إتبعوا خطوات الشيطان بالفتوحات ، وجعلوها دينا ، نتج عنه تقسيم العالم الى معسكرين متحاربين ـ حربا مستمرة ، لا يزال الوهابيون يواصلونها حتى اليوم 4 ـ القتال فى الاسلام هو لرد العدوان فقط ، وهذا معنى أن يكون فى سبيل الله جل وعلا.
هذا من وجهة نظر المسلمين ، يعتبرون أنفسهم دار السلام والسلام والايمان ويعتبرون المعسكر الآخر دار الكفر والحرب.
وفيها كانت غزوة فضالة ابن عبيد حزة وشتا بها، وفتحت على يده، وأصاب فيها شيئاً كثيراً.