.
هذا وكون صحيح البخاري أصح من صحيح مسلم إنما هو باعتبار المجموع وإلا فقد يوجد بعض الأحاديث في مسلم أقوى من بعض الأحاديث في البخاري.
يَة لا ريب فيه، لئلاً يُفيد ثبوت الرّيب في سائر كُتُب الله تعالى، أؤ للتنبيه من أول الأمر على أنه خبر لأ تغتُ، كقوله: له همم لآ مُنتهى.