رزقك الله فضلها في الدنيا والآخرة.
وهذا دليل على صلاحك وفلاحك.
وعددت هذا وصية منه، وتابعت الحفظ عليه، وبعد وفاته أخبرت ابنيْ عمي محمد زهير، وعبد الرحيم بما قال والدُهما، فتابعنا حفظ القرآن على الشيخ السيد محمد سكر رحمه الله وجزاه خيرًا.
.
وجعلها سببًا في رفعة شأنك في الدنيا.
لقد اصطفا الله وفضلك على الكثير من العالمين بقراءة وحفظ كتابه العزيز.