شخصية وني في مسرحية الايام السعيدة أحدى الأمثلة الدالة على براعة المؤلف في التعامل مع الجسد، اذ تدفن وني تدريجياً، الى منطقة الخصر ثم الى الرقبة.
وهو شبيه بوعاء للانفعالات البشرية الاشد تطرفا ونذالة وبذاءة".
لم يضيع بيكهام سوى القليل من الوقت في صنع كرة القدم الإنجليزية.
وجد بيكيت بعد فحصه لأعمال ماكجريفي، بريان كوفى، دينيس دفلين وبلانيد سالكيد أنهم لم يصلوا إلى النجاح الكافي وعلى الرغم من ذلك دافع عنهم لأنهم كانوا معاصرين وتفوقوا أكثر من عمل عصر النهضة الأدبية الإيرلندية ولدعمه لهذا الرأى رشح , والرمزيين الفرنسيين لمهمة زعامة وريادة الشعر.
من هناك استمر في مساعدة المقاومة الفرنسية حيث كان يخبئ المعدات الحربية في حديقة كانت خلف المنزل.
وفقا لكلام بيكيت، بأن تجربته الأدبية كانت مستوحاة من علاقته مع.