وفعلاً هوى الرئيس على الأرض، ورفع رأسه، مبتسماً، إلا أنهم قاموا بركله وضربه بشدة".
وشدد القاضي على أن "هناك مأخذ واحد على ما ظهر من لقطات الاعدام صدام، إذا كان التصوير انطوى لاجل مال تكون هناك جريمة".
وعلى وجههِ كدمة من أثر اصطدام وجههُ ببوابة المشنقة.