الخطاب في قوله تعالى أَلَمْ يَأْتِكُمْ نبؤا الذين كفروا من قبل - ما تأويل قوله تعالى: {فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُواوَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدَّعُونَ }؟

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا الميزان في

كتاب : مدارك التنزيل وحقائق التأويل 14

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا ما تأويل

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا كتاب :

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا [3] من

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا فصل: تفسير

فصل: قال ابن عاشور:

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا لمن الخطاب

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا الخطاب في

الميزان في تفسير القرآن

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا من المخاطب

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا ألم يأتكم

تعالى قوله يَأْتِكُمْ قبل من أَلَمْ في الخطاب نبؤا الذين كفروا كتاب :

كتاب : مدارك التنزيل وحقائق التأويل 14

وعن الحسن وحماد : لا نفقة ولا سكنى لها لحديث فاطمة بنت قيس : 1204 أن زوجها أبت طلاقها فقال لها رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا سكنى لك ولا نفقة.

  • ومثل حال المؤمنين - في أن وصلة الكافرين لا تضرهم ولا تنقص شيئا من ثوابهم وزلفاهم عند الله - بحال امرأة فرعون ومنزلتها عند الله تعالى مع كونها زوجة أعدى أعداء الله الناطق بالكلمة العظمى ومريم ابنة عمران وما أوتيت من كرامة الدنيا والآخرة والاصطفاء على نساء العالمين مع أن قومها كانوا كفارا.

  • أو اقرأ على تؤدة بتبيين الحروف وحفظ الوقوف وإشباع الحركات { تَرْتِيلاً } هو تأكيد في إيجاب الأمر به وأنه لا بد منه للقارىء { إِنَّا سَنُلْقِى عَلَيْكَ } سننزل عليك { قَوْلاً ثَقِيلاً } أي القرآن لما فيه من الأوامر والنواهي التي هي تكاليف شاقة ثقيلة على المكلفين ، أو ثقيلاً على المنافقين ، أو كلام له وزن ورجحان ليس بالسفساف الخفيف.

لمن الخطاب في كل من الآيتين الآتيتين أ. قال تعالى : { ألم يأتكم نبؤا الذين كفروا من قبل

سبق أن الكذب تارة يطلق على هذا، وتارة يطلق على هذا، يعني تارة يطلق على ما يحصل به الخلف بين اللسان والقلب، وهذا هو الذي ورد فيه الذم شرعًا، يقول بلسانه ما لا يعتقد بقلبه، التخالف بين قول اللسان وما ينطوي عليه القلب، والإطلاق الآخر وهو أوسع من هذا يقال لكل تخالف بين قول اللسان وما في الخارج، يعني وما يقع أو ما هو واقع، فذلك يقال له: كذب.

  • قال في حاشية الجمل: «وقوله: أن تصدونا، العامة على تخفيف النون، وهي نون الضمير، ونون الرفع محذوفة للناصب.

  • { إِلَى صِرَاطِ} تقدمت القراءات فيه في سورة الفاتحة: السراط، الصراط، الصراط، وارجع إلى ما تقدم بيانه، فهذا المختصر لا يغنيك.




2022 gma.nyne.com