وعلى إثر خلاف مع اللواء ذو الهمة شاليش نُقل رفيق إلى الأمن السياسي، حيث ترأس فرع الأمن السياسي في منطقة الميسات بدمشق، ثم عاد إلى "الحرس الجمهوري" لفترة من الزمن، وعين بعد ذلك رئيساً لفرع الأمن العسكري في طرطوس، ومن ثم رئيساً للفرع "293" المختص بشؤون الضباط التابع لشعبة المخابرات العسكرية ومقره دمشق.
ولاحظ التقرير أنه رغم كثرة الروايات وتضاربها، فإن هنالك شبه إجماع على أن من أصدر الأوامر بتصفية غزالة هم زملاء له في الجيش.
BBC.