نحن نشهد الآن كلاهما يحدث.
أولاً، سيتعين عليه التعامل مع العلاقات بين أعضاء المجلس.
سنحصل قريبًا على فهم أفضل لمستوى الالتزام الذي لدى جميع الأطراف لتحويل الهدنة إلى أساس لاتفاق أكثر ديمومة.
والكثير منهم ليسوا تحت سيطرة هادي لكن لهم علاقات مباشرة مع التحالف.
بالإضافة إلى ذلك، زاد السعوديون من علاقاتهم مع الجماعات التي ترعاها الإمارات ودمجوا مطالبهم في السياسة السعودية تجاه اليمن.
أصبح التحالف الذي تقوده السعودية والمعارض لأنصار الله، المعروفين باسم الحوثيين، مقتنعا بأن هناك حاجة إلى نهج مختلف للصراع اليمني، يركز أكثر على إيجاد حلول سياسية، بدلا من الاعتماد على استراتيجية عسكرية أولاً.