قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك وما أملك لك من الله من شيء ۖ ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير
(لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)
(لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)
He says: وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الاٌّحْزَابَ قَالُواْ هَـذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ And when the believers saw the Confederates, they said: "This is what Allah and His Messenger had promised us; and Allah and His Messenger had spoken the truth.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء رضي الله عنه أن رجلاً أتى ابن عباس رضي الله عنهما فقال: إني نذرت أن أنحر نفسي.
إعراب الآية 12 :.
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله: قال: هم المنافقون بناحية المدينة، كانوا يتحدثون بنبي الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ويقولون: أما هلكوا بعد، ولم يعلموا بذهاب الأحزاب، قد سرهم أن جاءهم الأحزاب أنهم بادون في الاعراب مخافة القتال.
У Ибрахима было оправдание на этот счет, ибо Всевышний сказал: «А молитва Ибрахима Авраама о прощении для его отца была всего лишь исполнением обещания, которое он ему дал.
وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَانًا وَتَسْلِيماً And it only added to their faith and to their submissiveness.