قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: حتى ظننا أنه سيسمِّيه بغير اسمه، فقال: أليس بيوم النحر.
فلم يعطني شيئاً، فذهبت إلى حسن وحسين وابن جعفر، فأوقروا لي راحلتي.
فوجب توجيه سهام النقد لهذا المسلك مثلما وجب التصدي لسابقه تقريرا للمنهج الوسط في التعامل مع السنة من حيث الثبوت؛ والمنبني على التحري في قبول ما ينسب إلى النبي e ، والحذر في رده.