وقال أيضاً: صنفت " الصحيح " في ست عشرة سنة، وجعلته حجة فيما بيني وبين الله تعالى قيمة الكتاب العلمية وثناء العلماء عليه: قال الإمام النسائي: ما في هذه الكتب كلها أجود من كتاب البخاري.
وقد اشتهر بعض نسله برواية الحديث كأولاده وعبيد الله بن أنس بن مالك، وأحفاده قاضي البصرة.
أما الحضارة على عكس البداوة فھي طور متقدم من أطوار التطور البشري الالحق للزراعة، والمقصود به أيضا بلوغ درجات من التقدم العلمي واألدبي والفني والاجتماعي والسياسي ص.