ناظر حوله كان يمشى بدون هدى وهو في السياره حتى وصل لحي بعيد تمام عن بيته.
.
خرج أحمد بذاك الحزن، وجعه عليها، لم يعرف إلى متي سيستمر، هل حياته معها ستستمر أم للقدر كلمات أخرى؟ اقترب مصطفي منه مصطفى: أحمد أحمد : عمي أنا قادر أدفنه دلوقتي، بس اللي أنت بتقول عليه ظالم يا عمي، ظالم أوي ليا وليها.